بسم الله الرحمن الرحيم
احبائى فالله ببساطه الموضوع زى عنوانه هنتكلم عن أيات البديع فى كتابه الذى لا ياتيه الباطل
آيه ازاى حستها .....حاول توصف احساسك لينا
ولو ليها موقف معاك .....فكرتك بايه
ايه سمعتيها وكانك تسمعيها لاول مره عشتى معاها
ياترى ربطوها بايه وازاى هنستخدهما فحياتنا
يعنى باختصار خواطركم الشخصيه ومواقفكم فى الحياه اليوميه
ويمكن احساسك بيها يخلينا ننتبه ونحس بيها
ولو فى آيه لم تفهما مهمتنا نبحث فى كتب التفسير عشان نفهما لحضارتكم
ولو ايه عرفتم تفسيرها او اسباب نزولها ياريت تفيدونا بعلمكم ولا تبخلوا علينا
رجاء ياريت اللى يدخل الموضوع ميكتفيش بالشكر فيه وفى مشاركاته ارجوكم ولا تمروا مر الكرام حتى خذ ثواب ذكر آيه من كتاب الله
هدفى نحس بقلوبنا القران ونطبقه عملى فحياتنا والله المستعان
--------------------------------------------------------------------------------
علمتنى الحياه
لاشىء اقتل للنفس من شعورها بصغر شأنها وقله قيمتها وانه لايمكن ان يصدر عنها عمل عظيم هذا الشعور يفقد الانسان الثقه بنفسه والايمان بقوته الداخليه واذا اقدم على عمل كان بفتور وتوقع الفشل الثقه بالنفس فضيله كبرى وليس الغرور
--------------------------------------------------------------------------------
وسابدا بنفسى
قال تعالى (ادعونى استجب لكم)
اولا حسيت انه يادوب بمجرد دعائى الاجابه موجوده سبحان الله بس ننطق بالدعاء اسم الله المجيب
وحسيت بقيمه كانت غيبه عنى حد خد باله من كلمه ادعونى يعنى كلنا اى حد مش واحد بس يعنى قصدى حسيت بنعمه امه الحبيب اننا من غير وسيط انا وربى وبس مش زى اللى امم اللى قبلنا كان لازم نبيهم يدعيلهم
ففى سوره يوسف قالوا اخوته لسيدنا يعقوب ( يا ابانا استغفر لنا )
وفى سوره البقره قال بنى اسرآئيل لسيدنا موسى (ادعو لنا ربك )
وافتكرت ان دعوه المظلوب ليس بينها وبين الله حجاب واوقات الدعاء المستجاب سبحانك ربى تتودد الينا وانت الغنى عنا
الثلاثاء سبتمبر 15, 2009 5:52 am